الســـلام عليكم ورحمة الله وبركــــآته
هو كالبحر العباب الذي ما ان نشرت الشراع وهبت الريح
رخاء واطمأن القارب ,
رخاء واطمأن القارب ,
حتى أدركت أنني في عرض المحيط ..
وأن أمامي ألف قارب وقارب
وأن أمامي ألف قارب وقارب
والأشرعة منشورة وتستعد كلها للرحيل .. الى أين ؟
الى بحر لا شاطيء له ,
الى بحر لا شاطيء له ,
انه الطريق الى المستحيل ,
ذهبت لأفتش عن موطيء قدم أقف عليه لأطالع في فيض
ذهبت لأفتش عن موطيء قدم أقف عليه لأطالع في فيض