فتاة تبلغ من العمر ليس الكثير , ومن المشاعر الكثير , ومن الحب الكثير الكثير .
بدأت قصتها برفقة ذاك الرفيق المثير الرائع الجذاب الحسن الطيب الرقيق البديع الساحر بعينيه الكامل بحياته
[ والكمال لله وحده ] كل هذا في عينيها .
اعطاها دلالاً وجمالاً وحباً وهُياماً , حتى أنني أنا بتُّ أفهم كل شيء يحصل من خلفي ودونَ درايتي .
فتاة أصبحت مدللـة محبوبة لا يملأ حياتها سوى ذاك الشخص الرائع والمثيــر في أم عينيها .
علاقة حب ترتبط بقلبها ولا تتناول شيء سواه , لأنه منبع الحياة ومنبع الجمال والهنـاء .
بعدما هوَ جرّب وتناول ما يريد من الكلام ومن الاهتمام ومن كل شيء كان قد نقِصهُ من قبل , قرر الرّحيل أو حتى التهذيب أو كأنني أقصد التذليل , وحدث هذا دونَ اهتمام لماضيْه الجَميل .
لم يتعذب ولا حتى يأخذ بنيته فيما حصل ولم يهتزّ كيانه لأفعاله الجبارة القبيحة , لكن هيْ .. تعذبت وأهانت نفسها
تكراراً ومراراً وأتت لتسأله ما بالك وتحاول أن تستنتج منه ما حصل ليتعبه منها ويذللّها بتعامله وقباحته .
رأته شيطان لا شيء غير ذلك , له قرون وأنياب وأجنحة يطير بها أينما يريد قرون يطنح بها أي شيء أمامه وأنياب
قد كشف عنها بعدما أخذ ما يريد .
تغيرت حياتها , لم تدْرس ولم تلهو ولم تهدأ ولم تأكل وتشرب ولم تهنأ ولم تتناول الحياة بجمال ورقّة ,
تركت ما بين أيديها من روعة وتغيّر لونها ولم يهدأ بالها وكانت حياتها بكل بساطة [ لا شيء ] .
هيَ عكسه تماماً .. وهذا ما يحصل الى اليـوم ,
كلام قصير من حيث التفسير لكن , استنتجت هذا وكتبته .
ليتها تعلم أن هنالك شخص يتمنى أن يستمع لكلمة أو لحرف أو حتى لنظرة منها وتأتي لتكون له هو , لكن ..
ما ليس لك مُحرم عليكْ .
بدأت قصتها برفقة ذاك الرفيق المثير الرائع الجذاب الحسن الطيب الرقيق البديع الساحر بعينيه الكامل بحياته
[ والكمال لله وحده ] كل هذا في عينيها .
اعطاها دلالاً وجمالاً وحباً وهُياماً , حتى أنني أنا بتُّ أفهم كل شيء يحصل من خلفي ودونَ درايتي .
فتاة أصبحت مدللـة محبوبة لا يملأ حياتها سوى ذاك الشخص الرائع والمثيــر في أم عينيها .
علاقة حب ترتبط بقلبها ولا تتناول شيء سواه , لأنه منبع الحياة ومنبع الجمال والهنـاء .
بعدما هوَ جرّب وتناول ما يريد من الكلام ومن الاهتمام ومن كل شيء كان قد نقِصهُ من قبل , قرر الرّحيل أو حتى التهذيب أو كأنني أقصد التذليل , وحدث هذا دونَ اهتمام لماضيْه الجَميل .
لم يتعذب ولا حتى يأخذ بنيته فيما حصل ولم يهتزّ كيانه لأفعاله الجبارة القبيحة , لكن هيْ .. تعذبت وأهانت نفسها
تكراراً ومراراً وأتت لتسأله ما بالك وتحاول أن تستنتج منه ما حصل ليتعبه منها ويذللّها بتعامله وقباحته .
رأته شيطان لا شيء غير ذلك , له قرون وأنياب وأجنحة يطير بها أينما يريد قرون يطنح بها أي شيء أمامه وأنياب
قد كشف عنها بعدما أخذ ما يريد .
تغيرت حياتها , لم تدْرس ولم تلهو ولم تهدأ ولم تأكل وتشرب ولم تهنأ ولم تتناول الحياة بجمال ورقّة ,
تركت ما بين أيديها من روعة وتغيّر لونها ولم يهدأ بالها وكانت حياتها بكل بساطة [ لا شيء ] .
هيَ عكسه تماماً .. وهذا ما يحصل الى اليـوم ,
كلام قصير من حيث التفسير لكن , استنتجت هذا وكتبته .
ليتها تعلم أن هنالك شخص يتمنى أن يستمع لكلمة أو لحرف أو حتى لنظرة منها وتأتي لتكون له هو , لكن ..
ما ليس لك مُحرم عليكْ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق