الاثنين، أكتوبر 25

|| الله يخليلنـآ الجـآمعـات بتعرفنا على الناس أحسن من الفيس بوكـ ||

|| الله يخليلنـآ الجـآمعـات بتعرفنا على الناس أحسن من الفيس بوكـ ||

رأيت ذلك كثيراً وسمعته أكثر من الكثير ...

{ ...

- سوسن : كيفــك سمية تعااالي هون هي احنا رايحين على الكافي اللي بالشمال ..!
- سمية : ماشي يا سوسن .. هي انا بدي آجي بس لحظة ..
بعد شوية وقت بتيجي الأخت [ سمية ] بتنادي عليها سوسن .. يا سميــــة [ بوسط الجامعه وبصوت عالِ ]
طبعـآ خلص الكل عرف انه اسمها سمية .. والتانية اسمها سوسن ووين رايحات وشو رايحين يعملوا ..! ...}



{ ...
- انا بكرة جاي على الساعة 9 عند الركن الجنوبي عند الشجرة اللي على اليمين لحالي .. 
بتيجي معي يا احمد ولا كيف ؟؟

الخميس، أكتوبر 21

ألا يكفـي هـذا ..!

الســـلام عليكم ورحمة الله وبركــــآته


هو كالبحر العباب الذي ما ان نشرت الشراع وهبت الريح
رخاء واطمأن القارب ,


حتى أدركت أنني في عرض المحيط ..
وأن أمامي ألف قارب وقارب


والأشرعة منشورة وتستعد كلها للرحيل .. الى أين ؟
الى بحر لا شاطيء له ,


انه الطريق الى المستحيل ,
ذهبت لأفتش عن موطيء قدم أقف عليه لأطالع في فيض

الأحد، أكتوبر 17

قلبي فـارس - هاني عـادل




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
. . . . .

قلب فارس - هاني عادل
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
Hany Adel
Alb Faris
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

الكلمات :

انا قلبي قلب فارس ومش خايف
انا حاسس انا شايف الحق هنا في قلبي

الثلاثاء، أكتوبر 12

لا أبــالـي ...\

يلوموني في كلماتي وأنا حر لا أبالي ..
أرسم وأمرح وأناجي دون شكوى باتزاني ..
احرق حروفي لأعجب ذاتي بكلامي ..
علني أصل ذروتي بحب نادر وأنادي ..
يااا من امات قلبي دون أن يبالي ..
ألا تدري أن حرق القلوب صفة الجبنائي ..
دون وصف أو حتى كلامي ، أقول لك ارتمي بجواري ، لأنال من نفسك بالدواهي ، والسواهي ...
كف عن هذا فإني لا أبالي

الخميس، أكتوبر 7

ساذجاً ظلمانـاً ,,

ارحـل ولا تقل وداعـاً ,
ولا تتأهب ولا تأخذ اهتماماً ,
ولا تزرع حزناً ومُلاما ً ,
ولا تغضب من يوم دونَ غراماً ,
كي لا تنال من الضغط السقاما ,
ومن الويل غير اهتمامـاً ,
ومن الناس لا شيء سوا الكلاما ,
وناراً في غربتكَ دونَ أحلاما ,
لأنكَ عذّبتَ قلبك بِـالنَهْايـا ,
دونَ حبّ ولا حتى الحنايـا ,
دونَ روحٍ ولا اطمئنانـا ,
تعذّب بعيداً عن كلّ مُلاما ,
استرخاء في ظل الضوضاء يُخرجكَ ساذجاً حيرانـى ,

رقمْ إبليـس

نعم , إنه رقم إبليــس ..
كيـف ؟ ولمَ ؟ ومن أين أتيت به ؟ والى أي مكان سأذهب به ؟

- مرحبـآ إبليـس , كيف حالك ؟
- هلا هلا , تماااااااام .. شو في ما في ؟
- لسـه يا معلم ما عملت شي , من شوي صاحي .
- طيب يلا شد حيلك خلينا نشتغل على هالصبح بلا كسل .
- يلا يلا .. احكيلي شو اعمل ؟
- انت شو نفسك ؟ صح نفسك ......... ؟
- ياااااه , يـآآ ريـت ..
- طيب يلا عليه ..

شيء بسيط جداً لتبيين معنى الاتصال مع إبليس بطريقة غير اعتياديه عن الاتصال
الحاصل بيننا وأمامنـآ .

حسناً , الرقم في مصطلحاتنا الشخصية والعامية يعني [ رقم اتصال ] , ومن هنـا احببت أن آخذ هذا المصطلح لأجعله منبع الارتباط بيننا وبين ابليس , وهذا ليس بعيـد عن أي شخص , الجميع لديه رقم ابليس وهنالك أرقام مميزة ,  وهنالك أيضاً أرقـآم سوبـر حيث يتيح لك أن تجد ( إبليـس في كـل مكـان ) , وهنالك أرقام ( جميـلة ) لتجد إبليـس وأوامره جميلة , ولا ننسى أن هنالك أرقام تعطيك رصيد فقط لـ ( تنهلّ عليـه ) بحب كل ما يأتي منه .

ما ليس لك مُحرم عليكْ

فتاة تبلغ من العمر ليس الكثير , ومن المشاعر الكثير , ومن الحب الكثير الكثير .
بدأت قصتها برفقة ذاك الرفيق المثير الرائع الجذاب الحسن الطيب الرقيق البديع الساحر بعينيه الكامل بحياته
[ والكمال لله وحده ] كل هذا في عينيها .

اعطاها دلالاً وجمالاً وحباً وهُياماً , حتى أنني أنا بتُّ أفهم كل شيء يحصل من خلفي ودونَ درايتي .
فتاة أصبحت مدللـة محبوبة لا يملأ حياتها سوى ذاك الشخص الرائع والمثيــر في أم عينيها .
علاقة حب ترتبط بقلبها ولا تتناول شيء سواه , لأنه منبع الحياة ومنبع الجمال والهنـاء .

بعدما هوَ جرّب وتناول ما يريد من الكلام ومن الاهتمام ومن كل شيء كان قد نقِصهُ من قبل , قرر الرّحيل أو حتى التهذيب أو كأنني أقصد التذليل , وحدث هذا دونَ اهتمام لماضيْه الجَميل .
لم يتعذب ولا حتى يأخذ بنيته فيما حصل ولم يهتزّ كيانه لأفعاله الجبارة القبيحة , لكن هيْ .. تعذبت وأهانت نفسها
تكراراً ومراراً وأتت لتسأله ما بالك وتحاول أن تستنتج منه ما حصل ليتعبه منها ويذللّها بتعامله وقباحته .
رأته شيطان لا شيء غير ذلك , له قرون وأنياب وأجنحة يطير بها أينما يريد قرون يطنح بها أي شيء أمامه وأنياب
قد كشف عنها بعدما أخذ ما يريد .

تغيرت حياتها , لم تدْرس ولم تلهو ولم تهدأ ولم تأكل وتشرب ولم تهنأ ولم تتناول الحياة بجمال ورقّة ,
تركت ما بين أيديها من روعة وتغيّر لونها ولم يهدأ بالها وكانت حياتها بكل بساطة [ لا شيء ] .

هيَ عكسه تماماً .. وهذا ما يحصل الى اليـوم ,

كلام قصير  من حيث التفسير لكن , استنتجت هذا وكتبته .
ليتها تعلم أن هنالك شخص يتمنى أن يستمع لكلمة أو لحرف أو حتى لنظرة منها وتأتي لتكون له هو , لكن ..

ما ليس لك مُحرم عليكْ .